تقدم أزمور، المدينة الألفية المطلة على وادي أم الربيع، رحلة حقيقية عبر الزمن. تأسست في العصور الوسطى، مرت هذه المدينة بمراحل أمازيغية ثم برتغالية فمغربية، تاركة إرثاً معمارياً وثقافياً فريداً.
معالم لا تفوت:
المدينة العتيقة المسورة: محاطة بأسوار برتغالية من القرن 16، أزقتها المتعرجة تكشف بيوتاً مطلية بالجص وأبواباً منحوتة وورشات للحرفيين.
دار السلطان: القصر الملكي العلوي القديم، شاهد على الماضي المجيد للمدينة.
الملاح: الحي اليهودي المحفوظ جيداً، مع كنيسه القديم ومقبرته التاريخية.
الأسواق التقليدية: حيث ما زال يمكن العثور على الفخار، البهارات والمنسوجات اليدوية.
لمحبي التاريخ، تعد أزمور جوهرة غير مكتشفة، بعيدة عن السياحة الجماعية، حيث يحكي كل حجر قصة عصر مضى.
التّبوريدة، المعروفة أيضاً بالفانتازيا، هي أكثر من مجرد عرض فروسية. إنها فن تقليدي مغربي أصيل يُجسّد الإرث، والشجاعة، والهوية الثقافية للقبائل المغربي...
ليست المائدة المغربية مجرد تقليد، بل هي دعوة حقيقية إلى رحلة حسية فريدة. فقد نالت شهرة عالمية بفضل غناها، وعطورها الساحرة، وتنوع تأثيراتها الثقافية، م...
المغرب، بثقافته الغنية ومناظره الخلابة وكرمه الأسطوري، يُعد من بين الوجهات السياحية الأكثر جذبًا في العالم. وما يزيد من جاذبيته هو التزامه المستمر بأم...