يشكل وادي أم الربيع، ثاني أكبر أنهار المغرب، إطاراً طبيعياً استثنائياً على أبواب أزمور. تقدم ضفافه الخضراء ملاذاً هادئاً على بعد خطوات من المدينة العتيقة الصاخبة.
تجارب لا تُنسى:
✓ جولات بالقوارب التقليدية بين أعواد القصب
✓ مراقبة الطيور (مثل البلشون، الغاق، والرفراف)
✓ نزهات تحت أشجار الكينا المعمرة
✓ مناظر بانورامية للمدينة العتيقة من الضفة المقابلة
✓ الصيد التقليدي مع السكان المحليين
مميزات بيئية:
منطقة رطبة ذات أهمية بيولوجية
ملاذ للطيور المهاجرة
مياه غنية بالأسماك (مثل الشبوط والزنجي)
التّبوريدة، المعروفة أيضاً بالفانتازيا، هي أكثر من مجرد عرض فروسية. إنها فن تقليدي مغربي أصيل يُجسّد الإرث، والشجاعة، والهوية الثقافية للقبائل المغربي...
ليست المائدة المغربية مجرد تقليد، بل هي دعوة حقيقية إلى رحلة حسية فريدة. فقد نالت شهرة عالمية بفضل غناها، وعطورها الساحرة، وتنوع تأثيراتها الثقافية، م...
المغرب، بثقافته الغنية ومناظره الخلابة وكرمه الأسطوري، يُعد من بين الوجهات السياحية الأكثر جذبًا في العالم. وما يزيد من جاذبيته هو التزامه المستمر بأم...